كَانَ الْحَاكِمُ جَزَارًا فِي حُكْمِهِ

خَفَقَ الْقَلْبُ وَارْتَعَدَتِ الْفَرِيضَةُ وَرَجَعَتِ الْأَنْفُ

خَفَقَ الْقَلْبُ وَارْتَعَدَتِ الْفَرِيضَةُ وَرَجَعَتِ الْأَنْفُ

مَا لَوْنُ الْبَزَّةِ الَّتِي يَرْتَدِيهَا لَاعِبُ الْكَارَاتِيهِ؟

(الْمُقِيتُ) اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهُ الْحُسْنَى.
 

لَقَدْ أَشَارَ النَّبِيُّ ﷺ فِي أَحَادِيثَ نَبَوِيَّةِ عَدِيدَةٍ إِلَى (أَمَارَاتِ) السَّاعَةِ

... وَلَكِنَّهَا ذَاتَ صَبَاحٍ أَحَسَّتْ أَنَّ النَّهْرَ قَدْ (ضَحَلَ) مَاؤُهُ

سَرَى يُنَافِحُهُ نَيْلُوفَرُ) عَبق

هَلْ نَحْنُ عَالَةٌ عَلَى بَاقِي الشُّعُوبِ الْأُخْرَى؟
 

وَمَا زَالَ السُّوَّاحُ يَقِفُونَ عَلَى أَطْلَالِ هَذِهِ الْمَرَاصِد

ضَاقَتِ السَّمَكَةُ بِالنَّهْرِ ذَرْعًا، فَسَأَلَتْهُ (بِحَنَقِ)
 

عَيْنِي مُتْرَعَةٌ بِالْإِعْجَابِ، وَقَلْبِي طَافِحٌ بِالْغِبْطَةِ

وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ، فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا

الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ

(الْمُقِيتُ) اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهُ الْحُسْنَى.
 

قَالَ الرَّئِيسُ الْكَلِمَةَ الْفَصْلَ فِي الْقَضِيَّةِ

إنّ (الإقدام) على هذا العمل أمرٌ صعب

كان الوزير (مُتَمَلِّقًا) لرئيسه

إنَّ (الغَيْمَة) تدل على قرب المطر

لا بُدَّ من (الاِسْتِفْتَاء) قبل اتخاذ هذا القرار

إنَّهُ لَذُو (مَكْر) وخُبْث

أظْهَرَ (تَظَاهُرًا) بالفَرَح وهو حَزِين

يَجِبُ (تَوْخِي) الدَّقَّة في هذا الأمر.